علامة تعجب 1

عرض بكامل الشاشة

علامة تعجب 1

 

اقرأ ثم اختر من القائمة الاجابة الصحيحة فيما يلي

*لديك السائق.. يوصلك أينما تريدين

كانت الصحيفة حائطا بيننا، تطالعني بوقاحة وهي بين يديه

*أنت زوجي، وليس السائق

يتأفف وتأففات العجوز ونظراتها التي تنهش المارة تزيد من ضيقي، كما تشعرني تعليقاتها اللاذعة بالضجر

*لا وقت لدي

الشعور الذي أملت البطلة أن ينتاب زوجها من نقاشها معه هو الشعور

-بالمسؤولية ✔️

 

اقرأ ثم أجب

قالت (الخنساء) ترثي أخاها صخرا:

يذكرني طلوع الشمس صخرا *** وأذكره لكل غروب شمس

ولولا كثرة الباكين حولي *** على إخوانهم لقتلت نفسي

وما يبكون مثل أخي، ولكن *** أُعزي النفس عنه بالتآسي

فلا والله لا أنساك حتى *** أفارق مهجتي ويُشق رمسي

فقد ودعت يوم فراق صخر *** أبي حسان لذاتي وأنسي

فيا لهفي ولهف أمي *** أيصبح في الضريح وفيه يمسي؟

كيف أثر الزمان والمكان على قول الخنساء للقصيدة السابقة؟

-نسيان الخنساء أخاها صخرا بعد وفاته أدى لنظمها القصيدة لكي تستذكره ويبقى عالقا في ذاكرتها

-شدة جمال الطبيعة في البادية دفعت الخنساء لنظم القصيدة لإظهار مدى جمال الطبيعة ورونقها

-كثرة المعارك المنتشرة في العصر الجاهلي أدت إلى وفاة صخر، ومن هذا الحدث نظمت القصيدة ✔️

-قدرة الخنساء الشعرية دفعتها إلى نظم القصيدة لتظهر قوة شاعريتها أمام شعراء قبيلتها

 

اقرأ ثم اسحب الاجابة الصحيحة وضعها في الفراغ

الوقت بدا لي كسلحفاة تحبو بكسل، وأنا لم أكف عن التثاؤب لحظة، رغم ركلات جنيني وهو يعلن تذمره

رُويت أحداث قصة (علامة تعجب) عن طريق

-بطلة القصة ✔️

-راو خارجي

-زوج بطلة القصة

-المرأة العجوز

 

اقرأ ثم أجب

أنا أرى أن هذا النظام أفضل بكثير، على الأقل لمن مثلك ومثلي ممن لا يقوين على الوقوف والزحام كثيرا.

ما الوظيفة النحوية للكلمة الملونة في العبارة السابقة؟

-فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه السكون الظاهر على آخره

-فعل مضارع مبني على السكون لاتصاله بنون النسوة ✔️

-فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره

-فعل مضارع مبني على الفتح الظاهر على آخره

 

اقرأ ثم اسحب الاجابة الصحيحة وضعها في الفراغ

ولما هممت بالنهوض أعادتني العجوز بيدها وهي تشير:

*انظري!

نظرت إلى حيث أشارت فرأيت امرأة تسير برفقة زوجها، شعرت بالغيرة ولم أٍتطع ابعاد نظري عنهما، والعجوز تتمتم بكلمات متداخلة  لم أفهمها، ولكني استشعرت ضيقها، ظلت نظراتنا معلقة بهما حتى اختفيا، فلتت من بين شفتي تنهيدة طويلة، بينما نفثت العجوز غيظها في برقعها، وعلقت عليهما بتهكم:

*(وين احنا؟) في (باريس!)

شنقتني عبارتها فحدقت في تغصنات وجهها بدهشة، قبل أن أغادرها بعجل دون أدنى تعليق

إن رؤية بطلة القصة للزوجين في نهاية القصة كان لها دور في

-زيداة حزنها واستيائها ✔️

-زيادة فرحها وسعادتها

-زيادة ثقتها بنفسها وبزوجها

-زيادة نأيها وابتعادها