علامة تعجب 2

عرض بكامل الشاشة

البيانات

علامة تعجب 2

 

اقرأ ثم أجب

*انظري!

نظرت إلى حيث أشارت فرأيت امرأة تسير برفقة زوجها، شعرت بالغيرة ولم أٍتطع ابعاد نظري عنهما، والعجوز تتمتم بكلمات متداخلة  لم أفهمها، ولكني استشعرت ضيقها، ظلت نظراتنا معلقة بها حتى اختفيا، فلتت من بين شفتي تنهيدة طويلة، بينما نفثت العجوز غيظها في برقعها، وعلقت عليهما بتهكم:

*(وين احنا؟) في (باريس!)

شنقتني عبارتها فحدقت في تغصنات وجهها بدهشة، قبل أن أغادرها بعجل دون أدنى تعليق

إلام تشير العبارة الملونة من مشاعر انتابت بطلة القصة في النهاية؟

-النفور والاستهجان ✔️

-الفرح والسعادة

-الرضا والسكينة

-التوتر والخوف

 

اقرأ ثم اختر من القائمة الاجابة الصحيحة

نظرت إلى حيث أشارت فرأيت امرأة تسير برفقة زوجها، شعرت بالغيرة ولم أٍتطع ابعاد نظري عنهما

تعد الشخصيتان (المرأة وزوجها) في قصة (علامة تعجب)

-شخصيتين ثانويتين ✔️

 

اقرأ ثم اختر من القائمة الاجابة الصحيحة فيما يلي

يبدو أن طفلي لم يستسغها مثلي؛ فقد عاود رفسي ما إن سمع صوتها الحاد

تعد الكلمة الملونة في العبارة السابقة

-اسم فاعل ✔️

 

اقرأ ثم اختر من القائمة الاجابة الصحيحة فيما يلي

استياء البطلة من اهمال زوجها وعدم الاهتمام بها

تعد العبارة السابقة بالنسبة لقصة (علامة تعجب)

-الفكرة المحورية في القصة ✔️

 

اقرأ ثم اختر من القائمة الاجابة الصحيحة فيما يلي

أنا التي لدي من الوقت تسعة أشهر أحمل فيها ابنك بين أحشائي، لا يهمك خلالها سوى سؤال واحد: ولد أم بنت؟

يعود ضمير (هاء الغائب) في كلمة (خلالها) على

-تسعة أشهر ✔️

 

اقرأ ثم اسحب الاجابة الصحيحة وضعها في الفراغ

*يبدو أن منظري هكذا كاشفة عن وجهي لا يروق لها كثيرا

*ثم أردفت تشتم إدارة المستشفى، وتبدي رأيها في نظام الأرقام الجديد في الانتظار الذي تراه يؤخر الناس كثيرا

*نفثت العجوز غيظها في برقعها، وعلقت عليهما بتهكم: (وين احنا)؟ (في باريس)

اختلف تفكير ورأي المرأة العجوز في عدة مواقف عن فكر ورأي بطلة القصة، وذلك يدل على أن المرأة العجوز

-لينة ومرنة في اطلاق أحكامها على الآخرين

-حكيمة تحسن التصرف وأكثر خبرة من بطلة القصة

-متمسكة بأمور تغيرت واختلفت، فلا تحب التعبير أو التجديد ✔️

-متفهمة تتكيف مع متطلبات المجتمع الجديدة

 

اقرأ ثم اسحب الاجابة الصحيحة وضعها في الفراغ

هكذا، بلا مقدمات بدأت الحديث، وهي تحشر جسدها في فراغ صغير بجانبي على الكرسي الخشبي، ثم أردفت تشتم ادارة المستشفى، وتبدي رأيها في نظام الارقام الجديد في الانتظار الذي تراه يؤخر الناس كثيرا. ساءني رأيها وأنا أتخيل نفسي أقف لدى شباك الصيدلية وسط أكوام من النساء بانتظار حفنة فيتامينات

العنصر الفني البارز في المقطع السابقمن القصة هو

-الحل 

-الزمان

-المكان ✔️

-النهاية

شارك الملف